يالفتة الظبي من غربي لعلع في وادي العقيق سلبت القلب فالتفت
وانت يا نسمة الوادي علا مهل مري الهوينا فقلب الصب منك فتي
اواه من نار قلب اج لاهبها ما بين هبابة تسري وملتفت
نا شدتك الله ياظبي البطاح فقف وبالدلال اجب وفقت مسالتي
هل عندهم رحمة لي انني دنف هم دون اعراض هذا الكون مشغلتي
فقال تقتلك البشرى فقلت له بشر ايا ظبي واقتلني وخذ ديتي
قال قد واعدوك الوصل مت طربا فمت عن كون دنياي واخرتي